Wednesday, May 22, 2019

جوجل" تعلّق تنفيذ قرارها وقف التعامل مع "هواوي" لـ90 يوما

قال قائد أركان الجيش، الفريق أحمد قايد صالح، أن حل الأزمة التي تعيشها الجزائر يكمن في تطبيق نص المادة 102 من الدستور. وتنص المادة” إذا استحال على رئيس الجمهوريّة أن يمارس مهامه بسبب مرض خطير ومزمن، يجتمع المجلس الدّستوريّ وجوبا، وبعد أن يتثبّت من حقيقة هذا المانع بكلّ الوسائل الملائمة، يقترح بالإجماع على البرلمان التّصريح بثبوت المانع”.
ويُعلِن البرلمان، المنعقد بغرفتيه المجتمعتين معا، ثبوت المانع لرئيس الجمهوريّة بأغلبيّة ثلثي (2/3) أعضائه، ويكلّف بتولّي رئاسة الدّولة بالنّيابة مدّة أقصاها خمسة وأربعون (45) يوما رئيس مجلس الأمّة الّذي يمارس صلاحيّاته مع مراعاة أحكام المادّة 104 من الدّستور.
وفي حالة استمرار المانع بعد انقضاء خمسة وأربعين (45) يوما، يُعلَن الشّغور بالاستقالة وجوبا حسب الإجراء المنصوص عليه في الفقرتين السّابقتين وطبقا لأحكام الفقرات الآتية من هذه المادّة.
في حالة استقالة رئيس الجمهوريّة أو وفاته، يجتمع المجلس الدّستوريّ وجوبا ويُثبِت الشّغور النّهائيّ لرئاسة الجمهوريّة.
وتُبلّغ فورا شهادة التّصريح بالشّغور النّهائيّ إلى البرلمان الّذي يجتمع وجوبا.
يتولّى رئيس مجلس الأمّة مهام رئيس الدّولة لمدّة أقصاها تسعون (90) يوما، تنظّم خلالها انتخابات رئاسيّة.
ولا يَحِقّ لرئيس الدّولة المعيّن بهذه الطّريقة أن يترشّح لرئاسة الجمهوريّة.
وإذا اقترنت استقالة رئيس الجمهوريّة أو وفاته بشغور رئاسة مجلس الأمّة لأيّ سبب كان، يجتمع المجلس الدّستوريّ وجوبا، ويثبت بالإجماع الشّغور النّهائيّ لرئاسة الجمهوريّة وحصول المانع لرئيس مجلس الأمّة. وفي هذه الحالة، يتولّى رئيس المجلس الدّستوريّ مهام رئيس الدّولة. يضطلع رئيس الدولة المعين حسب الشروط المبينة أعلاه بمهمة رئيس الدولة طبقا للشّروط المحدّدة في الفقرات السّابقة وفي المادّة 104من الدّستور. ولا يمكنه أن يترشّح لرئاسة الجمهوريّة.
 بعدما أعلنت الولايات المتحدة تخفيف بعض القيود الأمريكية على الشركة الصينية بشكل مؤقت.
وقال متحدث باسم شركة جوجل - وهي عملاق التكنولوجيا الأمريكي لصحيفة "ذا هيل" الأمريكية - " إن جعل الهواتف مّحدّثة وآمنة هو أفضل اهتمامات الجميع، وهذه الرخصة المؤقتة تسمح لنا بمواصلة تقديم تحديثات البرمجة والتصحيحات الأمنية للإصدارات (الموديلات) الموجودة بالفعل للـ90 يوما المقبلة"، حسب ما نقلت الصحيفة في نبأ عاجل على موقعها الإلكتروني.
وأعلنت "جوجل" - التي تزود عددا من شركات الهواتف النقالة بنظام تشغيل "أندرويد"- أمس الأول قطع علاقاتها مع "هواوي" امتثالا لقرار إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بوضع الشركة الصينية على القائمة السوداء للمصدرين أو ما يسمى بـ"قائمة الكيانات" باعتبارها تهددا للأمن القومي الأمريكي.
ومن جانبها أعلنت وزارة التجارة الأمريكية أمس، منح رخصة لمدة 90 يوما لشركات خدمات الهواتف الجوالة لمواصلة العمل مع "هواوي" للحفاظ على امكانية الاتصال بالنسبة للشبكات القائمة بالفعل وحماية المستخدمين من المخاطر الأمنية.
ويبلغ ثمن الميراث، في حال أراد أن يبيع، حوالي 50 مليون جنيه إسترليني (حوالي 62 مليون دولار)، بالإضافة إلى تلقيه حوالي ألف دولار أسبوعيا.
واشتبه الشاب منذ أن كان عمره 18 عاما أن الأرستقراطي تشارلز روجرز هو والده. وطلب المراهق عدة مرات من تشارلز التحليل للتأكد من أنه والده البيولوجي، ولكن تشارلز امتنع عن ذلك، وطلب من الشاب حل جميع المشكلات فقط من خلال المحامين. ولكن المراهق لم يفعل ذلك، وتراجع عن الفكرة، وفقا لصحيفة "لايف رو".وخلال عدة سنوات كان الشاب يرسل رسائل يطلب منه نفس الطلب، ولكن كان تشارلز يتجاهلها كليا. وبعدها قرر بنفسه القيام بتحليل للحمض النووي لإثبات أن تشارلز هو والده البيولوجي، وقد أكد التحليل تخمينات الشاب.
وتواصل محامي تشارلز بعد موت الأرستقراطي عن عمر ناهز 62 بسبب جرعة زائدة من المخدرات، مع الشاب من أجل حصوله على الميراث.
وقال جوردان: "الجميع يقول إنني محظوظ للغاية بسبب حصولي على هذا القدر الكبير من المال. ولكنني كنت مستعد أن أقدمها كلها من أجل معرفة والدي بشكل أفضل. وربما لو كنا نعرف بعضنا بشكل أفضل، كانت النهاية مختلفة تماما".
ويخطط جوردان لترك وظيفته الآن، ولكنه لا يريد أن يصبح أرستقراطيا بريطانيا مثل والده. ويعتزم أن ينفق ثروته على الأعمال الخيرية وتحسين ظروف حياة الأشخاص الآخرين.
الغريب في محاولة الاختطاف التي حدثت في الصين يوم السبت، أن الفيديو يُظهر الخاطف وهو يستهدف الأخ الأكبر خارج أحد المتاجر، وعندما يفشل، يخطف الأخ الأصغر.
وحسب صحيفة "الديلي ميل" البريطانية، وقعت هذه المحاولة الغريبة للخطف، الساعة 12:30 بعد ظهر السبت الماضي، حين اقترب الخاطف من طفل وهو يلعب أمام مطعم يملكه جده في مدينة "دونج غوان" بمقاطعة قواندونغ جنوبي الصين، وقد حاول الخاطف اصطحاب الطفل، الذي قاوم المحاولة، وفي اللحظة التالية تركه الخاطف وتوجه إلى طفل آخر يبلغ من العمر 3 سنوات، وهو شقيق الطفل الأول.
وكما يُظهر الشريط، حمل الخاطف الطفل الصغير محاولاً الهرب، لكن أخاه جرى وراء الخاطف، وبالفعل تمكنت عائلة الطفل بمساعدة الجيران من إحباط محاولة المجرم والسيطرة عليه قبل أن تعتقله الشرطة.
وقال أحد شهود العيان: "الطفل معروف في المنطقة، وكان يبكي بشدة، فركضوا وراء الرجل وأوقفوه".
وقالت الشرطة: إن الخاطف رجل يُعرف باسم "ليو" ويبلغ من العمر 30 عاماً، وهو قيد الاحتجاز، ويعاني الخاطف من اضطراب نفسي، وقبل الواقعة كان هارباً من عائلته، لكن ليس لديه سجل جنائي.
ويعد خطف الأطفال أحد المشكلات الاجتماعية الخطيرة في الصين، وحسب تقرير لمجلة "Caijing" الصينية عام 2016، يقدر عدد الأطفال المفقودين في الصين سنوياً بنحو 200 ألف طفل، ويتم بيع معظم الصبيان للمزارعين الذين لم ينجبوا أولاداً، أما الفتيات فيختطفن ليصبحن زوجات في المستقبل، فعدد الأطفال في الصين قليل بعد عشرات السنين من فرض سياسة الطفل الواحد في الصين.

No comments:

Post a Comment